اليوم الظهر الوالدة كانت طالبة مني شوية اغراض وقلت خنروح مركز سلطان منها تمشي ومنها اخلص غريضات الوالدة
وهذي عرباتني بنص التسوق حسافة ماصورتها لما فووولت :(
قبل لا احاسب مريت صوب ارفف الاشرطة وحصلت فيلم عندليب الدقي اللي كنت انطرة من زمان ابي اشوف دور الفنان الكويتي داوود حسين فيه
وعلى طول بدون تفكير خمطت لي شرررريط :)
سكرت الليتات وبدااا الفيلم
وهذا مشهد من المشاهد اللي طلع فيها بوحسين
طبعا الفيلم مايحلى بدون الجـــاي وهالكيكة الطيبة
طبعا الفيلم مش ولابد يعني حليووو مو حلووووووو موت
قصته عن توأم فوزي وفواز
بإختصار اهم من ام مصرية واب خليجي ينفصلون ويتفقون ان كل واحد ياخذ ولد ففوزي ربته والدته في مصر وفواز رباه ابوه في دبي ولما كبروا محد يعرف الثاني
وقبل لا تتوفى الام اعترفت لفوزي عن حقيقته واخوووه وحاول فوزي الوصول لأخوه الثري بكذا طريقة ليما وصل له وكان الهندي اللي يشتغل عند ابوهم (داوود حسين) اهووو اللي يعرف الحقيقة وعرفهم على بعض وبعدها صارت احداث كثيرة اهمها ان بيستقلون فواز ليوقع على صفقة دوا مع الصهاينه والدنمركيين مقابل كوميشين لسكرتيرة فواز واحد العاملين عنده ورفض فواز هالشي فقاموا يخططون له واللي انقذة اكيد توأمه فوزي
مع الاسف دور الفنان داوود حسين كلش عادي وماله اثر كبير في سياق القصة لأن الدور الكبير اكيد لمحمد هنيدي كونه مثل شخصيتين (فواز وفوزي)
الي يحب يشوفة ترى لابأس فيه :)
هناك تعليقان (2):
اول شى نعيما على البلوق اليديد ..
ثانى شى انا مااحب داود حسين واحس انه غثيث حده ..الشى الثالث عجبنى البوست الى ذكرتى فيه ابلاتج والله شى زين الوفاء والمعزة لهم واخيرا الله يوفقج ولا توقفين :(
ثانكس كظماوي
وبالنسبه حق داوود اهوو ياته فترة صار كلش مو شي بس انا اشوفة هالسنتين قاعد يحاول يحسن اختياراته
إرسال تعليق